أشاد البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب فريق مانشستر يونايتد، بفوز فريقه الثمين والمستحق 2 / صفر على ضيفه تشيلسي في قمة مباريات المرحلة الثالثة والثلاثين لبطولة الدوري الانجليزي اليوم الأحد.
وأشار مورينيو إلى أنه لم يجر في لقاء اليوم أي تغيير على خطته التي اعتمد عليها خلال مباراة الفريقين بدور الثمانية لبطولة كأس الاتحاد الانجليزي الشهر الماضي على ملعب (ستامفورد بريدج) معقل تشيلسي، والذي انتهى بفوز الفريق اللندني بهدف نظيف.
وقال مورينيو عقب المباراة "لقد واجهنا تشيلسي في بطولة الكأس بنفس الفكر الخططي".
وأوضح المدرب البرتغالي المثير للجدل "فرضنا سيطرتنا المطلقة على مجريات المباراة حينما كنا نلعب بـ11 لاعبا، ولكن قرارا وحيدا تسبب في معاناتنا باللعب بعشرة لاعبين طوال الشوط الثاني بأكمله بالإضافة لعشر دقائق في الشوط الأول، وهو ما منح تشيلسي الفرصة للاستحواذ على الكرة في أغلب الفترات"، في إشارة منه إلى طرد أندير هيريرا لاعب الفريق لحصوله على الإنذار الثاني في مباراة الكأس.
واعتمدت خطة مورينيو للمباراة على قيام هيريرا بفرض رقابة لصيقة على البلجيكي إيدين هازارد صانع العاب تشيلسي.
أضاف مورينيو "كنا ندرك أن اللعب بتلك الطريقة ستصعب كثيرا من مهمتهم".
وتابع "ظهر ماركوس راشفورد بصورة مذهلة. لقد قدم مستوى جيدا للغاية في ستامفورد بريدج في الكأس، وسنحت له فرصة مماثلة للهجمة التي أحرز منها الهدف الأول اليوم، لأنه أسرع من مدافعيهم".
وأردف مدرب يونايتد "لقد هز الشباك اليوم ومنح الفريق مزيدا من الثقة والاستقرار".
وارتفع رصيد مانشستر يونايتد، الذي يسعى للتأهل لبطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل من خلال التواجد ضمن المراكز الأربعة الأولى في المسابقة المحلية، إلى 60 نقطة في المركز الخامس، ومازال يمتلك مباراتين مؤجلتين.
ووضع يونايتد بهذا الفوز حدا لسوء نتائجه أمام تشيلسي في مواجهاتهما الأخيرة، بعدما عجز عن تحقيق أي انتصار على الفريق اللندني في آخر 12 مباراة بينهما بمختلف المسابقات، والتي شهدت سبعة انتصارات لتشيلسي مقابل خمسة تعادلات، كما ثأر لخسارته صفر / 1 أمام فريق المدرب الإيطالي أنطونيو كونتي في دور الثمانية لبطولة كأس الاتحاد الإنجليزي الشهر الماضي.
ويعد هذا هو الانتصار الأول ليونايتد على تشيلسي منذ 28 أكتوبر عام 2012، حينما تغلب 3 / 2 على الفريق الأزرق في بطولة الدوري، كما يعتبر هذا هو الفوز الأول للبرتغالي جوزيه مورينيو مدرب يونايتد في تاريخ مواجهاته مع فريقه الأسبق الذي قاده للتتويج بلقب المسابقة من قبل.
وأشار مورينيو إلى أنه لم يجر في لقاء اليوم أي تغيير على خطته التي اعتمد عليها خلال مباراة الفريقين بدور الثمانية لبطولة كأس الاتحاد الانجليزي الشهر الماضي على ملعب (ستامفورد بريدج) معقل تشيلسي، والذي انتهى بفوز الفريق اللندني بهدف نظيف.
وقال مورينيو عقب المباراة "لقد واجهنا تشيلسي في بطولة الكأس بنفس الفكر الخططي".
وأوضح المدرب البرتغالي المثير للجدل "فرضنا سيطرتنا المطلقة على مجريات المباراة حينما كنا نلعب بـ11 لاعبا، ولكن قرارا وحيدا تسبب في معاناتنا باللعب بعشرة لاعبين طوال الشوط الثاني بأكمله بالإضافة لعشر دقائق في الشوط الأول، وهو ما منح تشيلسي الفرصة للاستحواذ على الكرة في أغلب الفترات"، في إشارة منه إلى طرد أندير هيريرا لاعب الفريق لحصوله على الإنذار الثاني في مباراة الكأس.
واعتمدت خطة مورينيو للمباراة على قيام هيريرا بفرض رقابة لصيقة على البلجيكي إيدين هازارد صانع العاب تشيلسي.
أضاف مورينيو "كنا ندرك أن اللعب بتلك الطريقة ستصعب كثيرا من مهمتهم".
وتابع "ظهر ماركوس راشفورد بصورة مذهلة. لقد قدم مستوى جيدا للغاية في ستامفورد بريدج في الكأس، وسنحت له فرصة مماثلة للهجمة التي أحرز منها الهدف الأول اليوم، لأنه أسرع من مدافعيهم".
وأردف مدرب يونايتد "لقد هز الشباك اليوم ومنح الفريق مزيدا من الثقة والاستقرار".
وارتفع رصيد مانشستر يونايتد، الذي يسعى للتأهل لبطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل من خلال التواجد ضمن المراكز الأربعة الأولى في المسابقة المحلية، إلى 60 نقطة في المركز الخامس، ومازال يمتلك مباراتين مؤجلتين.
ووضع يونايتد بهذا الفوز حدا لسوء نتائجه أمام تشيلسي في مواجهاتهما الأخيرة، بعدما عجز عن تحقيق أي انتصار على الفريق اللندني في آخر 12 مباراة بينهما بمختلف المسابقات، والتي شهدت سبعة انتصارات لتشيلسي مقابل خمسة تعادلات، كما ثأر لخسارته صفر / 1 أمام فريق المدرب الإيطالي أنطونيو كونتي في دور الثمانية لبطولة كأس الاتحاد الإنجليزي الشهر الماضي.
ويعد هذا هو الانتصار الأول ليونايتد على تشيلسي منذ 28 أكتوبر عام 2012، حينما تغلب 3 / 2 على الفريق الأزرق في بطولة الدوري، كما يعتبر هذا هو الفوز الأول للبرتغالي جوزيه مورينيو مدرب يونايتد في تاريخ مواجهاته مع فريقه الأسبق الذي قاده للتتويج بلقب المسابقة من قبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق