السنتر الفنية: محمد عبدالباقي احمد
برنامج زمن إضافي أسهم في مسيرتي الفنية الأستاذ مبارك خاطر ومصطفى جابر تكروني هما قدوتي
المذيعة اللامعة شيراز صلاح الدين إنطلقت من الصفر وأصبحت نجمة تضيئ عتمة الليل فناً وإبداعاً فدخلت قلوب المشاهدين ببساطتها وشكلت لنفسها قاعدة جماهيرية كبيرة جداً ظلت تتابع بشغف شديد كل ما تقدمه من برامج. وهكذا هو دائماً ديدن المبدع الواثق من نفسه وأدواته الذي لا تبدله الشهرة ولا الأضواء , اليوم نحب أن نعرف أكثر عن النجمة والمبدعة شيراز صلاح الدين .
* البطاقة التعريفة؟
شيراز صلاح الدين علي أحمد.
* المراحل التعليمية ؟
تخرجت من جامعة الخرطوم كلية الزراعة قسم الإرشاد الزراعي.
* البداية الاعلامية؟
كانت البداية بالتدريب في حوش الإذاعة السودانية لمدة عام بقسم الأخبار.
* أين تجدي نفسك من بين فنون الإعلام؟
أجد نفسي في قراءة نشرات الأخبار.
* قدوتك في هذا المجال؟
تدربت على يد فطاحلة الإعلام الأستاذ مبارك خاطر ومصطفى جابر تكروني.
* من يقف يجانبك ويمثل لك السند والدعم ؟
والدي له الرحمة و الغفران كان من أكبر الداعمين لمسيرتي الإعلامية خصوصاً دخولي المجال الرياضي.
*موقف الأسرة في العمل الاعلامي؟
الأسرة لم تعارض دخولي مجال الإعلام وتفهمت كذلك كلما يندرج تحته ، خصوصاً العمل في الفترة المسائية.
*قرار موفق في حياتك ؟
الحمد لله حققت أمنية أن أكون إعلامية لكن الطريق طويل أسأل الله التوفيق والسداد.
*الإنتقادات كيف تتعاملين معها ؟
في نقد بنّاء بيقوٌّم مسيرة الإنسان في أي مجال وممكن يسهم في تطور الإنسان فأتقبله بصدر رحب أما النقد الهدام لا أنتبه إليه كثيراً.
* ماذا تعني محبة الجمهور لك؟
كنزي وهم زادي وأتمنى أن اكون عند حسن ظنهم بي.
* المميزات التي أضافتها الشهرة إلى شيراز ؟
التقدير والإحترام وحب الناس وأكتسبت صداقات جديدة وأناس جميلين شاركوني ا فراحي وكل لحظاتي.
* ما معنى أن يكون المرء مذيعاً تلفزيونياً؟
يعني أن يكون صاحب أداء متميز وجاذب وأن يكون مؤسسة، يفكر ويناقش تفاصيل مواضيعه التي يقدمها.. أن يستطيع مخاطبة وجدان الناس وعقولهم.. وتلك مسؤولية تحتاج الإجتهاد والمحبة والقبول التي يمن الله على البعض من الناس دون الآخرين بها.
* هل سببت لك الشهرة أي متاعب؟
لابالعكس أجد كل التقدير والحب.
* برنامج أسهم في نجوميتك؟
برنامج زمن اضافي على فضائية الخرطوم أسهم بشكل واضح في مسيرتي الإعلامية بالرغم من صعوبة الجمهور الرياضي.
* كلمة أخيرة :
شكراً للزميل محمد لهذه السانحة الطيبة وتحياتي لكل طاقم صحيفة ملاعب العاصمة ولكل أساتذتي وزملائي الأعزاء في المجال الإعلامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق