شكرا جميلا لصحيفة السنتر ولكل من هاتفنا قلقا من داخل وخارج السودان. .والحكايه باختصار أن شاب تردد علي صحيفه الاسياد اكتر من ست مرات خلال الشهرين الماضيين. .وادعي انه من أبناء كسلا. .وجاء لاغتيال الاستاذ الرشيد علي عمر والأستاذ محمد عبدالماجد.. ولم نتوقف عنده كثيرا وقتها.. واعتبرنا وطوال الفترة الفائتة انه مجرد شخص مخبول.. رغم أنه يحمل سيف يلوح به في كل مره يحضر فيها للصحيفه. .ويبدو اننا قد أخطأنا. .لأن اللامبالاة التي تعاملنا بها ..مكنته من تنفيذ مخططه.. وقام ظهر اليوم بطعن الزميل نوح جار النبي الذي كان متواجدا بصاله التحرير.. وهو الآن بخير ..كما تم القبض علي هذا المخبول واودع السجن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق