14 يوليو 2016

12 لاعبا في المريخ بين متمرد وموقوف ومصاب وتحت التأهيل


12 لاعبا في المريخ بين متمرد وموقوف ومصاب وتحت التأهيل

أثبتت الأرقام أن كشف لاعبي المريخ في الوقت الحاضر يفتقد جهود 12 لاعبا بالتمام والكمال مابين متمرد وموقوف ومصاب وتحت التأهيل مما يعني ان 40% من قوة الفريق معطلة وذلك على النحو الآتي:- 
1. تراوري شطب نفسه بنفسه وأخذ مخالصة من لجنة ونسي..
2.جابسون حردان واشترط تحويل مستحقاته كاملة او عدم الحضور..
3. علاء الدين موقوف مريخيا وافريقيا 6 شهور.
4. أمير كمال موقوف محليا و افريقيا 3 شهور.
5. علي جعفر موقوف محليا وافريقيا 3 شهور.
6.بكري المدينة موقوف مريخيا 6 شهور..
7. كوفي موقوف افريقيا مباراتين..
8.راجي عبد العاطي يحتاج 3 شهور للعودة للفورمة..
9. بخيت خميس يحتاج شهر للعودة للفورمة..
10. حماد بكري يحتاج شهر للعودة للفورمة..
11. عمر بخيت يحتاج شهر للعودة للفورمة..
12. مازن شمس يحتاج شهر للعودة للفورمة.. 

وعليه ليس هناك مفر امام الجهاز الفني سوى الاعتماد على الشباب سواء الذين سجلوا مؤخرا في كشف الفريق الاول او الرديف وذلك لصقلهم في الدوري والكأس خاصة وان المريخ سيلعب الدوري بالذات دون ضغوط بعد أن يكاد يكون قد فقد الفرصة بنسبة 80% تقريبا في المنافسة على اللقب مع توسع فارق النقاط بينه وبين نده الهلال الى تسع نقاط كاملة..
ولكن ضغط برنامج الدورة الثانية بواقع 18 مباراة في 90 يوما أي بمعدل مباراة كل خمسة أيام علاوة على تمارين الاعداد مع الوضع في الاعتبار السفر للأقاليم واللعب في أرضيات ملاعبها السيئة، سيكون له أثره الكبير في اصابات اللاعبين اضافة للكروت الملونة والايقافات وبالتالي افتقاد الفريق لمزيد من قوته الضاربة مالم يكن هناك مجهود مكثف من مسؤولي الجهاز الطبي والتغذية..
وبالعودة إلى كشف الفريق وحسب خانات ووظائف الملعب للاعبين الأصحاء غير ال 12 الذين ذكرناهم بعاليه يكون الموقف كالآتي:-
حراسة المرمى: جمال سالم والمعز وأحمد المصطفى وعبد الرحمن ديدا..
الظهير الأيمن: ضفر وعاطف واو اذا عدل مساره..
الظهير الأيسر: مصعب ووليد بدر الدين..
المساك الأيمن: عطرون وودأبوقوته من الرديف..
المساك الأيسر: صلاح نمر فقط..
المحور: ابراهيم جعفر ومحمد الرشيد..
الوسط: ألوك ومجدي ومحمد مصطفى عطبرة وكوفي ورمضان عجب وصبري الرديف وابراهومة..
الهجوم: عنكبة وعبده جابر والنعسان وأحمد فرح..
فهؤلاء 24 لاعبا سيخوضون الاسابيع الاولى من الدوري حتى ينضم لهم المصابين الذين يتم تأهيلهم ولذلك ربما وسع الجهاز الفني من حجم الاستعانة بالمزيد من لاعبي الرديف لسد عجز الطوارىء التي تحدث في صفوف اللاعبين..
ولقد استبشرنا خيرا باكتمال وظائف القطاع الرياضي بمباشرة محمد موسى مهامه كمدير للكرة وعليه فلابد من التقييم الدقيق من الآن لأداء الاعبين في فترة الأشهر الخمسة المقبلة وذلك قبل وقت مبكر من التسجيلات الرئيسية حتى يتسنى وضع الأعين من الآن على لاعبين من الطراز الثقيل في خانات الظهير الأيسر وصانع الألعاب المهاري ومهاجمين قناصين يختصرا الطريق نحو الشباك من الفرص وأنصاف الفرص ولو حدث ذلك بمهنية تامة سيكون لنا شأن بحول الله في البطولة الافريقية المقبلة..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق