تناوب عشرات المدربين الأجانب، على تدريب الأندية السودانية وكذلك منتخب صقور الجديان، لكن المدرب الوحيد الذي تعرف على ثقافة اللاعب المحلي هو التونسي نبيل الكوكي، المدير الفني الحالي لفريق الهلال....
وخلال حديثه في المؤتمر الصحفي الذي أعقب توقيعه عقد تدريب الهلال، خلال مارس الماضي، قال الكوكي "أريد أن أعيد للهلال كرة القدم الجميلة التي يقدمها".
وفي مؤتمره الصحفي عقب مباراة بورت لويس بطل موريشيوس يوم الأحد الماضي، أوضح الكوكي "اللاعب السوداني فنان حين يكون جاهز بدنيا".
وقال المدرب الغاني جونز أتوكايفيو، الذي حلل مباريات السودان خلال نهائيات أمم أفريقيا 2008 "جميع مباريات المنتخب السوداني لعبها بطريقة توحي لمن يدخل المباراة متأخرا، ويشاهد شكل الفريق يعتقد أنه متقدم على منافسيه".
وتابع "المنتخب السوداني يلعب كرة قدم جميلة تحتاج لأن تكون مؤثرة من ناحية هز الشباك، والدليل هو أن المنتخب السوداني كان خاسرا من زامبيا 0-3 ورغم ذلك فإن جائزة رجل المباراة حصل عليها قائد منتخب السودان هيثم مصطفى".
وفي حديث، خلال مباريات السودان ببطولة سيكافا في كينيا 2013، قال محمد خيري أول مدرب قاد منتخب كينيا لأمم أفريقيا في 1984 "كل مدربي إقليم سيكافا يعرفون أن اللاعب السوداني أمهر لاعب بالمنطقة".
ويختلف نبيل الكوكي عن المدربين الغاني والكيني، في أنه درب اللاعب السوداني في نادي الهلال وبنى حكمه عليه من واقع حقيقي.
وفتح الكوكي بذلك، الباب على مصراعيه لاستكشاف حقيقة أن كرة القدم بالسودان لها ثقافتها الخاصة، وأن لاعبها له مكوناته الخاصة، التي نجح بها في تحقيق كأس الأمم الأفريقية 1970 والوصول إلى دورة الألعاب الأولمبية بميونيخ 1972، وتحقيق كأس الكؤوس الأفريقية عن طريق المريخ في 1989، والوصول إلى نهائي دوري أبطال أفريقيا في 1987 و1992، ثم اقتحام مجموعات دوري الأبطال.
وفي مؤتمره الصحفي عقب مباراة بورت لويس بطل موريشيوس يوم الأحد الماضي، أوضح الكوكي "اللاعب السوداني فنان حين يكون جاهز بدنيا".
وقال المدرب الغاني جونز أتوكايفيو، الذي حلل مباريات السودان خلال نهائيات أمم أفريقيا 2008 "جميع مباريات المنتخب السوداني لعبها بطريقة توحي لمن يدخل المباراة متأخرا، ويشاهد شكل الفريق يعتقد أنه متقدم على منافسيه".
وتابع "المنتخب السوداني يلعب كرة قدم جميلة تحتاج لأن تكون مؤثرة من ناحية هز الشباك، والدليل هو أن المنتخب السوداني كان خاسرا من زامبيا 0-3 ورغم ذلك فإن جائزة رجل المباراة حصل عليها قائد منتخب السودان هيثم مصطفى".
وفي حديث، خلال مباريات السودان ببطولة سيكافا في كينيا 2013، قال محمد خيري أول مدرب قاد منتخب كينيا لأمم أفريقيا في 1984 "كل مدربي إقليم سيكافا يعرفون أن اللاعب السوداني أمهر لاعب بالمنطقة".
ويختلف نبيل الكوكي عن المدربين الغاني والكيني، في أنه درب اللاعب السوداني في نادي الهلال وبنى حكمه عليه من واقع حقيقي.
وفتح الكوكي بذلك، الباب على مصراعيه لاستكشاف حقيقة أن كرة القدم بالسودان لها ثقافتها الخاصة، وأن لاعبها له مكوناته الخاصة، التي نجح بها في تحقيق كأس الأمم الأفريقية 1970 والوصول إلى دورة الألعاب الأولمبية بميونيخ 1972، وتحقيق كأس الكؤوس الأفريقية عن طريق المريخ في 1989، والوصول إلى نهائي دوري أبطال أفريقيا في 1987 و1992، ثم اقتحام مجموعات دوري الأبطال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق