19 يونيو 2016

محمد يس ودخيرى يكتب


الكاردينال اسم تردد هنا وهناك في قطاع الرياضة والهلال لمع و بان و استدار هلال .
احبه قطاع الهلال  الكبير . 
وكانت لدينا حالة . طفلة صورتها شهادة و تتكلم ، بأنها تحتاج احباب الله ، الذين جعلهم الله سببا لدرء الناىبات وكشف الكربات، و أسباب نور يشرق في الظلمات .
عندها نادي سفيان يا أهل الخير والمرؤة، يا أهل  النداء  والإنسانية .
تفاعل الأحباب 
ثم لبي الكاردينال :
أنني بإذن الله أكمل مشوار سعي العلاج 
شكرا لله و حمدا 
شكرا لله و حمدا 
بارك الله فيك أيها الحبيب . قد لا يكون لنا اهتمام بالكرة والرياضة ، لكننا احببنا فيك الخير و نصرة الضعفاء والمرضي،   سخرك الله للخير كله و متعك صحة وعافية والخير كله وكل محب للخير . أننا والله نشكر الرجال عندما يجمعنا معهم الخير وحب الخير وفي الخير .
نحب الرجال الذين يمسحون دمعة المرضي والمساكين والمحتاجين .نحب الرجل عندما لا يعيش لنفسه وحيدا في أبراج العزلة 
شفي الله الطفلة وكل مريض 
وفتح الله عليك دنيا وأخري 
محمد يس ودخيرى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق