12 يوليو 2016

عن السياسة أتحدث...! وباسم الانسانية..!!!


بقلم : عبدالكريم عوض الخضر

علي الرغم من أنني توقفت عن الخوض في المسائل  السودانية في بلادي والكتابة فيها  عن  الأوضاع السياسية المتغلبة  في البلاد ...في بعض الصحف السياسية بالبلاد ؛ الأ  أنني وبحرقة أجد  قلمي  لا  يطاوعني وكل  محاولات ادخاله  في  جيبي  المتواضع باءت  بالفشل وأنا أتابع  عن  كثب ما  يجري  في  جنوبنا (دولة  جنوب السودان). من  قتل  للعزل وتعذيب  للأبرياء وتشريد  للأطفال ...فما  يحدث من سياسات  غذرة  من توابع السياسات وتطبيق  الاتفاقيات واحكامها علي  أرض  الواقع شئ لا يرضي أحد والصراعات التي ينزف  الدم  منها أعترف بأن هنالك فئة  لم تكن صاحبة  يد  فيها فالشعب يبدو  لي  قد  فرح بالاستقلال لاعتبارات  تبدوا   عندهم  ولقناعات  يبحث عنها كل  شخص أراد  كينونته وتحقيق النجاحات بذاتة واعتمادة  علي  مواردة ..ولا ننكر  ما يتمتع  به جنوبنا به  من موارد اقتصادية أولها البترول والتي باتت هي  أطماع  الغرب ورغم سياسات التحريض والدعم  اللوجستي نجد أن  الغرب الذي  يهدد  زعماء  العالم  يتبع  سياسات التشتيت والتفرقة بين الأمم حتي تتأخر التنمية  ويموت  الاقتصاد ويموت  ال #عن السياسة أتحدث...! وباسم الانسانية..!!!


علي الرغم من أنني توقفت عن الخوض في المسائل  السودانية في بلادي والكتابة فيها  عن  الأوضاع السياسية المتغلبة  في البلاد ...في بعض الصحف السياسية بالبلاد ؛ الأ  أنني وبحرقة أجد  قلمي  لا  يطاوعني وكل  محاولات ادخاله  في  جيبي  المتواضع باءت  بالفشل وأنا أتابع  عن  كثب ما  يجري  في  جنوبنا (دولة  جنوب السودان). من  قتل  للعزل وتعذيب  للأبرياء وتشريد  للأطفال ...فما  يحدث من سياسات  غذرة  من توابع السياسات وتطبيق  الاتفاقيات واحكامها علي  أرض  الواقع شئ لا يرضي أحد والصراعات التي ينزف  الدم  منها أعترف بأن هنالك فئة  لم تكن صاحبة  يد  فيها فالشعب يبدو  لي  قد  فرح بالاستقلال لاعتبارات  تبدوا   عندهم  ولقناعات  يبحث عنها كل  شخص أراد  كينونته وتحقيق النجاحات بذاتة واعتمادة  علي  مواردة ..ولا ننكر  ما يتمتع  به جنوبنا به  من موارد اقتصادية أولها البترول والتي باتت هي  أطماع  الغرب ورغم سياسات التحريض والدعم  اللوجستي نجد أن  الغرب الذي  يهدد  زعماء  العالم  يتبع  سياسات التشتيت والتفرقة بين الأمم حتي تتأخر التنمية  ويموت  الاقتصاد ويموت  الشعب  دونما  مراعاة  عواقب  صنعهم .فاليوم  ينزف  الجنوب وتبكي الأمهات علي  أبنائها و (ربيكا)  يعتصرها  الحزن والألم وهي  تفقد الأبناء والممتلكات بل والأمن  عمومآ.... وهي تحصد ثمار اتفاقية مضي  من عمرها أحد عشر عامآ ..قد  لا  يكون أحد  أبنائها من الموقعين علي تلك الاتفاقية ولا من الرافعين لعلم الحرية يوم  احتفالات  انفصال  الجنوب.

ولكن نبقي وتبقي  الانسانية في دواخلنا لا تزعزها سياسات ولا أديان ..ونحمد الله تعالي علي نعمة  الاسلام والانسانية ..فديننا الحنيف وسنة رسولنا الكريم خير شاهد علي الانسانية عندنا فتعامله صلي الله  عليه وسلم  مع  اليهود ( أعداء  الله وأعداء الاسلام  ) جعله  يتعامل  بلين  أدهش  صحابتة الكرام  رضوان الله عليهم فمنهم   من  رفض  ومنهم لام رسولنا  لحسن  المعاملة ...كيف لا ونحن بشر لا تتعدي  تصرفاتنا حدود  التكوين  البشري العادي لا  دون ذلك ...
   المعاملة  الطيبة رغم  كل  شئ نقطة تحسب  لنا  ولا  تحسب  علينا والامتحان  أصبح  مكشوفآ   للعالم  لا  للغرب فحسب فعلم  الشامتون  وعلم  المتفرجون بسياستنا وسياسات  دولة  الجنوب  وأصبحت  التوقعات  سيدة  الموقف دون  شك  أو  ظن أو  أختلاف...
 وموارد  الجنوب  بعد الانفصال كانت نزيف واضح  للجنية السوداني الذي  لم يتعافي منذ أن فصل  جنوبة  عن  شماله ...    فبعيدآ   عن  الشرعية والحدود 
              ...... كلنا انسااااااان .... شعب  دونما  مراعاة  عواقب  صنعهم .فاليوم  ينزف  الجنوب وتبكي الأمهات علي  أبنائها و (ربيكا)  يعتصرها  الحزن والألم وهي  تفقد الأبناء والممتلكات بل والأمن  عمومآ.... وهي تحصد ثمار اتفاقية مضي  من عمرها أحد عشر عامآ ..قد  لا  يكون أحد  أبنائها من الموقعين علي تلك الاتفاقية ولا من الرافعين لعلم الحرية يوم  احتفالات  انفصال  الجنوب.

ولكن نبقي وتبقي  الانسانية في دواخلنا لا تزعزها سياسات ولا أديان ..ونحمد الله تعالي علي نعمة  الاسلام والانسانية ..فديننا الحنيف وسنة رسولنا الكريم خير شاهد علي الانسانية عندنا فتعامله صلي الله  عليه وسلم  مع  اليهود ( أعداء  الله وأعداء الاسلام  ) جعله  يتعامل  بلين  أدهش  صحابتة الكرام  رضوان الله عليهم فمنهم   من  رفض  ومنهم لام رسولنا  لحسن  المعاملة ...كيف لا ونحن بشر لا تتعدي  تصرفاتنا حدود  التكوين  البشري العادي لا  دون ذلك ...
   المعاملة  الطيبة رغم  كل  شئ نقطة تحسب  لنا  ولا  تحسب  علينا والامتحان  أصبح  مكشوفآ   للعالم  لا  للغرب فحسب فعلم  الشامتون  وعلم  المتفرجون بسياستنا وسياسات  دولة  الجنوب  وأصبحت  التوقعات  سيدة  الموقف دون  شك  أو  ظن أو  أختلاف...
 وموارد  الجنوب  بعد الانفصال كانت نزيف واضح  للجنية السوداني الذي  لم يتعافي منذ أن فصل  جنوبة  عن  شماله ...    فبعيدآ   عن  الشرعية والحدود 
              ...... كلنا انسااااااان ....

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق